البيع
البيع من المهن التي تحتاج إلى مواصفاتٍ خاصةٍ حتّى يبدع الفرد بها؛ لأنّ البيع لا يقتصر على بيع كميةٍ كبيرةٍ من السلع فقط، بل هو فنٌ هدفه كسب ثقة الزبون حتّى يصبح زبوناً دائماً للمنشأة، كما أنّ البيع هو حجر الأساس لأيّ منشأةٍ اقتصاديةٍ، لأنّه أساس الربح وازدياد الدخل والأعمال، حيث إنّه كلما زاد البيع زاد العائد وهكذا، لذا يجب على البائع أن يتحلى بمجموعةٍ من الصفات والمقوّمات التي تمكنه من السيطرة على عملية البيع، وحتّى يتمكن من بيع جميع ما لديه وكسب زبائن دائمين، وخلال هذا المقال سنذكر طرق الاحتراف في عملية البيع.
طرق الاحتراف في البيع
استخدام المشاعر أثناء عملية البيع: وذلك من خلال استخدام المداعبات والطرائف أثناء النقاش، وإبداء روح الفكاهة، بالإضافة إلى إسماع الزبون بعض الإطراء، فهذه الطريقة تيسّر عملية البيع وتنجح الصفقة، وهذه الطريقة في احتراف البيع تتطلب من البائع أن يكون ذو تركيز عالٍ، وعقليةٍ متفتحة، حتّى يتمكن من التفاهم بشكلٍ سلسٍ مع الزبون، كما أنّها تعطي الزبون صورةً ايجابيةً عن البائع.
الأمانة: على البائع أن يعرض سلعته بكلّ شفافيةٍ وصدق، فما عليه إلّا أن يشرح مميزات وفوائد السلعة للزبون، وما تقدمه المنشأة المنتجة للزبون من مزايا، ثمّ تركه حتى يتخذ قرار الشراء بنفسه، ويجب الحذر من الضغط على الزبون حتّى يشتري السلعة، لأنّ الضغط غالباً ما يعود بنتائج عكسية على عملية البيع، وهذه الطريقة في احتراف البيع تتطلب من البائع التعرف على سلعته بشكلٍ دقيقٍ وعميق.
النظرة الايجابية: النظر بشكلٍ ايجابيّ لعدد الزبائن الذين تمّ كسبهم، فمثلاً إذا تمّ الاتفاق مع زبونٍ واحدٍ من أصل عشرة، يفضل النظر إليه على أنّه يمثل 10% من زبائن المنشأة، فهذه الطريقة بالتفكير لن تترك أثراً سلبياً لدى البائع عند سماعه كلمة (لا)، وتزيد ثقته بأنّه سيسمع كلمة (نعم).
فن الاقناع: على البائع العمل بشكل حثيث على امتلاك وتطوير مهارة الاقناع لديه، وغالباً ما يحصل الفرد على هذه المهارة من خلال دراسة علم الاقناع في مجال البيع، أو من خلال اللجوء إلى علم النفس الذي يساعد البائع على تفهم نفسية الزبون.
تفهم الزبائن: غالباً ما يواجه البائع زبائن رافضين لعملية البيع، وغالباً مايقدّم هؤلاء الزبائن الاعتراضات على المنتجات التي تعرض لهم، والتي هي في الغالب أعذارٌ لعدم الشراء، والطريق الوحيد أمام البائع لمواجهة هذا النوع من الزبائن، وضع النفس مكانهم ومحاولة التفكير بكيفية خلق الأعذار لرفض السلعة، وهذا التفكير يساعد في الحصول على طرقٍ للتغلب على هذا الرفض.
البيع من المهن التي تحتاج إلى مواصفاتٍ خاصةٍ حتّى يبدع الفرد بها؛ لأنّ البيع لا يقتصر على بيع كميةٍ كبيرةٍ من السلع فقط، بل هو فنٌ هدفه كسب ثقة الزبون حتّى يصبح زبوناً دائماً للمنشأة، كما أنّ البيع هو حجر الأساس لأيّ منشأةٍ اقتصاديةٍ، لأنّه أساس الربح وازدياد الدخل والأعمال، حيث إنّه كلما زاد البيع زاد العائد وهكذا، لذا يجب على البائع أن يتحلى بمجموعةٍ من الصفات والمقوّمات التي تمكنه من السيطرة على عملية البيع، وحتّى يتمكن من بيع جميع ما لديه وكسب زبائن دائمين، وخلال هذا المقال سنذكر طرق الاحتراف في عملية البيع.
طرق الاحتراف في البيع
استخدام المشاعر أثناء عملية البيع: وذلك من خلال استخدام المداعبات والطرائف أثناء النقاش، وإبداء روح الفكاهة، بالإضافة إلى إسماع الزبون بعض الإطراء، فهذه الطريقة تيسّر عملية البيع وتنجح الصفقة، وهذه الطريقة في احتراف البيع تتطلب من البائع أن يكون ذو تركيز عالٍ، وعقليةٍ متفتحة، حتّى يتمكن من التفاهم بشكلٍ سلسٍ مع الزبون، كما أنّها تعطي الزبون صورةً ايجابيةً عن البائع.
الأمانة: على البائع أن يعرض سلعته بكلّ شفافيةٍ وصدق، فما عليه إلّا أن يشرح مميزات وفوائد السلعة للزبون، وما تقدمه المنشأة المنتجة للزبون من مزايا، ثمّ تركه حتى يتخذ قرار الشراء بنفسه، ويجب الحذر من الضغط على الزبون حتّى يشتري السلعة، لأنّ الضغط غالباً ما يعود بنتائج عكسية على عملية البيع، وهذه الطريقة في احتراف البيع تتطلب من البائع التعرف على سلعته بشكلٍ دقيقٍ وعميق.
النظرة الايجابية: النظر بشكلٍ ايجابيّ لعدد الزبائن الذين تمّ كسبهم، فمثلاً إذا تمّ الاتفاق مع زبونٍ واحدٍ من أصل عشرة، يفضل النظر إليه على أنّه يمثل 10% من زبائن المنشأة، فهذه الطريقة بالتفكير لن تترك أثراً سلبياً لدى البائع عند سماعه كلمة (لا)، وتزيد ثقته بأنّه سيسمع كلمة (نعم).
فن الاقناع: على البائع العمل بشكل حثيث على امتلاك وتطوير مهارة الاقناع لديه، وغالباً ما يحصل الفرد على هذه المهارة من خلال دراسة علم الاقناع في مجال البيع، أو من خلال اللجوء إلى علم النفس الذي يساعد البائع على تفهم نفسية الزبون.
تفهم الزبائن: غالباً ما يواجه البائع زبائن رافضين لعملية البيع، وغالباً مايقدّم هؤلاء الزبائن الاعتراضات على المنتجات التي تعرض لهم، والتي هي في الغالب أعذارٌ لعدم الشراء، والطريق الوحيد أمام البائع لمواجهة هذا النوع من الزبائن، وضع النفس مكانهم ومحاولة التفكير بكيفية خلق الأعذار لرفض السلعة، وهذا التفكير يساعد في الحصول على طرقٍ للتغلب على هذا الرفض.