التفكير السلبي
التفكير السلبي، طريقة سيئة في التفكير؛ حيث تُسيطر على العقل عدة أفكار وتخيّلات غريبة وبعيدة عن الواقع، بحيث ترى كل شيء بأنه معقّد وسلبيٌّ وليس فيه أمل، وهو من الأشياء التي تدمّر حياة الإنسان، وتجعله يتراجع في جميع شؤون حياته. إنّ التفكير السلبي يكون على شكل طاقةٍ سلبيّةٍ كبيرة، تُدمّر الحياة، وتسيطر على حياة ومشاعر الإنسان، وتجعله مكتئباً ويائساً ومُحبطاً، لا يرى الجانب المشرق من الحياة، ولا يرى إلا السوداويّة والظلام، فيفقد شهيته للحياة، وربما يُفكّر بالانتحار، أو يُصاب بالأمراض النفسية الكثيرة.
طريقة تغيير التفكير السلبي
- الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى، والالتزام بالاستغفار والصلاة؛ فمن المعروف أنّ السجود في الصلاة يساعد على تفريغ الشحنات السلبية من الجسم والتخلص منها.
- عدم الاستسلام للأفكار السلبية، وطردها من العقل والتفكير بأيّة طريقةٍ ممكنة، بحيث يستطيع كل إنسان شحن نفسه بالطاقة الإيجابية إن أراد ذلك بأن يساعد نفسه عن طريق تحفيزها على التفكير الإيجابيّ، وحب الحياة، والنظر إلى الأشياء بأملٍ وتفاؤل.
- مجالسة الأشخاص الإيجابيين، والتوجّه إليهم بالحديث، والاستماع إلى خبراتهم وتجاربهم، وتجنّب الأشخاص السلبيين والابتعاد عنهم.
- تغيير جميع العادات التي تُحفّز على التفكير السلبي، مثل: النوم لساعاتٍ متأخرة من النهار، وعدم الخروج إلى الشمس، وكذلك تغيير لغة الجسد التي تجعل الشخص ينظر لنفسه بطريقةٍ سيئة، ومن أهم الأشياء السلبية في لغة الجسد والتي يجب تغييرها: الجلوس بشكلٍ منحنٍ، والعبوس الدائم، والعينين الذابلتين، والشعر غير المرتّب، والمشي المتثاقل.
- عدم كتمان المشاعر، والتحدث بها أمام الأشخاص الثقات، الذين يُقدّمون الدعم للآخرين، والتعبير عن الأشياء المزعجة أولاً بأوّل، وعدم الاستسلام للمشاكل، ومحاولة إيجاد حلول سريعة لها.
- عدم التفكير الكثير في الماضي أو المستقبل، والتركيز على الوقت الحاضر، والتفكير في الماضي لأجل أخذ العبرة فقط.
- ممارسة التمارين الرياضية، مثل رياضة المشي؛ بحيث يتم المشي بين أحضان الطبيعة الخضراء مثلاً، أو على شاطئ البحر؛ لأن الرياضة من أكثر الأشياء التي تحفّز على التفكير الإيجابيّ.
- ممارسة الهوايات المحبّبة، التي تُشغل الوقت بشكلٍ جيد، وتجعل الشخص ينظر إلى نفسه بشكلٍ أفضل.
- تجنّب توجيه الرسائل السلبية إلى الذات؛ كأن يقول الشخص لنفسه أنا فاشل، أو أنا خجول، واستبدال هذه الكلمات بكلماتٍ تبث الأمل والتفاؤل في النفس. التخلص من الكسل، وتنظيم الوقت، ومحاولة دعم الذات بالإنجازات التي تدعم الثقة بالنفس؛ مثل النجاح في العلم أو العمل، أو حتى النجاح في العلاقات الاجتماعية والتواصل مع الآخرين.
التفكير السلبي، طريقة سيئة في التفكير؛ حيث تُسيطر على العقل عدة أفكار وتخيّلات غريبة وبعيدة عن الواقع، بحيث ترى كل شيء بأنه معقّد وسلبيٌّ وليس فيه أمل، وهو من الأشياء التي تدمّر حياة الإنسان، وتجعله يتراجع في جميع شؤون حياته. إنّ التفكير السلبي يكون على شكل طاقةٍ سلبيّةٍ كبيرة، تُدمّر الحياة، وتسيطر على حياة ومشاعر الإنسان، وتجعله مكتئباً ويائساً ومُحبطاً، لا يرى الجانب المشرق من الحياة، ولا يرى إلا السوداويّة والظلام، فيفقد شهيته للحياة، وربما يُفكّر بالانتحار، أو يُصاب بالأمراض النفسية الكثيرة.
طريقة تغيير التفكير السلبي
- الإكثار من ذكر الله سبحانه وتعالى، والالتزام بالاستغفار والصلاة؛ فمن المعروف أنّ السجود في الصلاة يساعد على تفريغ الشحنات السلبية من الجسم والتخلص منها.
- عدم الاستسلام للأفكار السلبية، وطردها من العقل والتفكير بأيّة طريقةٍ ممكنة، بحيث يستطيع كل إنسان شحن نفسه بالطاقة الإيجابية إن أراد ذلك بأن يساعد نفسه عن طريق تحفيزها على التفكير الإيجابيّ، وحب الحياة، والنظر إلى الأشياء بأملٍ وتفاؤل.
- مجالسة الأشخاص الإيجابيين، والتوجّه إليهم بالحديث، والاستماع إلى خبراتهم وتجاربهم، وتجنّب الأشخاص السلبيين والابتعاد عنهم.
- تغيير جميع العادات التي تُحفّز على التفكير السلبي، مثل: النوم لساعاتٍ متأخرة من النهار، وعدم الخروج إلى الشمس، وكذلك تغيير لغة الجسد التي تجعل الشخص ينظر لنفسه بطريقةٍ سيئة، ومن أهم الأشياء السلبية في لغة الجسد والتي يجب تغييرها: الجلوس بشكلٍ منحنٍ، والعبوس الدائم، والعينين الذابلتين، والشعر غير المرتّب، والمشي المتثاقل.
- عدم كتمان المشاعر، والتحدث بها أمام الأشخاص الثقات، الذين يُقدّمون الدعم للآخرين، والتعبير عن الأشياء المزعجة أولاً بأوّل، وعدم الاستسلام للمشاكل، ومحاولة إيجاد حلول سريعة لها.
- عدم التفكير الكثير في الماضي أو المستقبل، والتركيز على الوقت الحاضر، والتفكير في الماضي لأجل أخذ العبرة فقط.
- ممارسة التمارين الرياضية، مثل رياضة المشي؛ بحيث يتم المشي بين أحضان الطبيعة الخضراء مثلاً، أو على شاطئ البحر؛ لأن الرياضة من أكثر الأشياء التي تحفّز على التفكير الإيجابيّ.
- ممارسة الهوايات المحبّبة، التي تُشغل الوقت بشكلٍ جيد، وتجعل الشخص ينظر إلى نفسه بشكلٍ أفضل.
- تجنّب توجيه الرسائل السلبية إلى الذات؛ كأن يقول الشخص لنفسه أنا فاشل، أو أنا خجول، واستبدال هذه الكلمات بكلماتٍ تبث الأمل والتفاؤل في النفس. التخلص من الكسل، وتنظيم الوقت، ومحاولة دعم الذات بالإنجازات التي تدعم الثقة بالنفس؛ مثل النجاح في العلم أو العمل، أو حتى النجاح في العلاقات الاجتماعية والتواصل مع الآخرين.